حل درس النسخ في القرآن الكريم تفسير 2

البيانات

حل درس النسخ في القرآن الكريم تفسير 2

نشاط

قال تعالى : (( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نَاجَيْتُمُ الرَّسُولَ فَقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ نَجْوَاكُمْ صَدَقَةً ۚ ))

السؤال : راجع سورة المجادلة و استخرج الناسخ لهذه الىية المذكورة ؟

الجواب : (( أَأَشْفَقْتُمْ أَنْ تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ نَجْوَاكُمْ صَدَقَاتٍ )) الآية ( 13 / 58 ) 

نشاط

السؤال : بالتعاون مع زملائك استنبط الحكن من رفع الحكم الشرعي و إبقاء التلاوة ؟ 

الجواب : من وجهين :

احداهما : أن القرآن كما يتلى ليعرف الحكم نه و العمل به فيتلى لكونه كلام الله تعالى فيثاب عليه فتركت التلاوة لهذه الحكمة 

وثانيهمما : ان النسخ غالبا يكون للتخفيف فأبقيت التلاوة تذكيرا بالنعمة و رفع المشقة 

نشاط

السؤال :أجب يوضع لعانة صح أمام العبارة الصحيحة و علامة خطأ امام العبارة غير الصحيحة فيما يأتي : 

1- النسخ لا يقع في العقيدة ( صح ) 

2- أكثر أنواع النسخ في القرآن نسخ التلاوة و الححكم ( صح ) 

3- كثرة ورود النسخ في آيات القرآن الكريم ( صح ) 

4- النسخ مخصوص بزمن نزول الوحي فقط ( خطأ ) 

نشاط

السؤال :من فوائد وقوع النسخ : التخفيف على المسلمين بنسخ الأحكام من الأثقل غلى الاخف رحمة من الله بهم . أورد مثالا على ذلك ؟ 

الجواب : 

قوله تعالى : ((  يا أيها النبي حرض المؤمنين على القتال إن يكن منكم عشرون صابرون يغلبوا مائتين وإن يكن منكم مائة يغلبوا ألفا من الذين كفروا بأنهم قوم لا يفقهون ﴾ [ الأنفال: 65]

فهذه الآية نسخت بالآية التي بعدها وهي 

قوله تعالى : (( الْآنَ خَفَّفَ اللَّهُ عَنْكُمْ وَعَلِمَ أَنَّ فِيكُمْ ضَعْفًا ۚ فَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ مِائَةٌ صَابِرَةٌ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ ۚ وَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ أَلْفٌ يَغْلِبُوا أَلْفَيْنِ بِإِذْنِ اللَّهِ ۗ وَاللَّهُ مَعَ الصَّابِرِينَ  )  ﴿٦٦ الانفال )

التقويم 

السؤال : عرف النسخ لغة و اصطلاحا ؟ 

الجواب : 

النسخ لغة:  التبديل الإزالة، تقول - النقل 

واصطلاحاً: رفع حكم شرعي بدليل شرعي متأخر عنه

السؤال : ما الحكمة من وجود النسخ في القرآن الكريم ؟ 

الجواب : التدرج في تربية المسلمين - مراعاة مصالح العباد بنسخ الاحكام من الأثقل للأخف - اختبار الايمان و الصبر - زيادة الاجر و الثوب عن النسخ من الاخف إلى الاثقل

السؤال : لم لا يقع النسخ في الأخبار ؟ 

الجواب : النسخ يكون في الاحكام الشرعية كالعبادات و المعاملات و لا يقع في العقيدة ولا في الاخبار 

 

شارك الملف

آخر الملفات المضافة