حل درس التقنية في خدمة التفسير تفسير 1

البيانات

حل درس التقنية في خدمة التفسير تفسير 1

 

حل درس التقنية في خدمة التفسير

 

مكتبة التفسير وعلوم القرآن :

وهناك مجموعة من التطبيقات وتضم 

1- كتب التفسير 

2- كتب أحكام القرآن ( أي الكتب التي تتناول الأحكام الفقهية في القرآن )

3- كتب غريب القرآن ( أي الكتب التي تشرح نعاني الألفاظ الغريبة في القرآن )

4- كتب علوم القرأن ( أي الكتب التي تتناول موضوعات علوم القرآن مثل المكي والمدني وأسباب النزول وجمع القرآن ..الخ )

5- كتب علم القراءات 

6- كتب الناسخ والمنسوخ في القرآن 

7- كتب إعراب القرآن 

 

كيفية البحث في مكتبة التفسير وعلوم القرآن الحاسوبية 

أولاً : يمكن البحث من خلال إحدى الوسائل الآتية 

1- إدخال كلمة من مفردات الفاظ القرآن يراد معرفة تفسيرها 

ومثاله كلمة تبارك 

2- إدخال نص من عدة مفردات قرآنية متتالية يراد معرفة تفسيرها مثاله قوله تعالى (يابني ءادم خذوا زينتكم عند كل مسجد )

3- إدخال عدة مفردات متباعدة مرتبطة بالواو أو ب (أو)مثاله ( غثاء وجفاء وسباتاً ولباساً )

 

ثانياً : يمكن البحث ف يكل المجلدات المتاحة او تحديد نطاق معين كتفسير ابن كثير فقط 

 ثالثاً : يمكن المقارنة بين كتابين من كتب التفسير في تفسير أية معينة 

 

نشاط 

بين معاني الكلمات الأتية 

الكلمة                           معناها 

العاديات                         الخيل تغير ف يسبيل الله الملائكة 

النازعات                        التي تنزع في النفوس الرياح 

المرسلات                       أغلب القول 

 

نشاط 

بين تفسير الأيات الأتية 

1- قال تعالى : ( واخفض لهما جناح الذل من الرحمة )

عليك طاعة والديك في غير معصية الله وكن ذليلاً لهما رحمة بهما 

2- قال تعالى ( إن الله يأمركم أن تؤدوا الأمانات إلى أهلها )

الله تعالى يأمركم بأداء الأمانات إلى أصحابها 

3- قال تعالى ( ولا تصغر خدك للناس ولا تمش في الأرض مرحاً)

لا تعرض عن الناس احتقاراً منك لهم أو استكبار عليهم وكن ليناً معهم 

نشاط 

بين معاني المفردات الآتية :

1- غثاء وجفاء 

هو ما يطفو من شوائب ورغوة فوق المياه 

2- لباسا ومعاشا 

لباساً : أي جعل الله لباساً بمعنى راحة للناس من أعمالهم ومن مشقة يومهم 

معاشاً : بمعنى أن الله جعل النهار وسخره لقضاء الناس لحاجاتهم والبحث عن أرزاقهم 

 

نشاط 

راجع أحد كتب التفسير بالمأثور وبين تفسير قوله تعالى 

(فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجاً مما قضيتا ويسلموا تسليماً )

أنه لا يؤمن أحد حتى يحكم الرسول صلى الله عليه وسلم في جميع الأمور فما حكم به فهو الحق الذي يجب الانقياد له باطناً وظاهراً 

 

نشاط 

قارن بين تفسير ابن جرير وابن كثير في تفسير قوله تعالى (وهو الذي جعل الليل والنهار خلفه لمن أراد أن يذكر أو أراد شكوراً )

تفسير ابن جرير :

أن الله جعل كل واحد منهما خلفا من الآخر فمن فوت شيء في أحدهما فيعوض في الآخر 

تفسير ابن كثير 

أي يخلف كل واحد منهما الآخر يتعاقبان لا يفترقان إذا ذهب هذا جاء هذا وإذا جاء هذا ذهب ذاك 

 

نشاط 

بين ما ذكره البغوي في تفسيره عن قوله تعالى 

الأخلاء يومئذ بعضهم لبعض عدو إلا المتقين )

(الأخلاء ) على المعصية في الدنيا (يومئذ) يوم القيامة ( بعضهم لبعض عدو إلا المتقين ) إلا المتحابين في الله عزوجل على طاعة الله عزوجل أخبرنا أحمد بن إبراهيم الشريحي أخبرنا أبو أسحاق أحمد بين محمد بن إبراهيم الثعلبي أخبرني عقيل بن محمد بن أحمد ان أبا الفرج البغدادي القاضي أخبرهم عن محمد بن جرير حدثنا ابن عبد الأعلى عند قتادة حدثنا أبور ثور عن معمر عن قتادة عن أبي أسحاق ان عليا قال في هذه الآية : خليلان مؤمنان وخليلان كافران فمات أحد المؤمنين فقال يارب إن فلاناً كان يأمرني بطاعتك وطارعة رسوله ويامرني بالخير وينهاني عن الشر ويخبرني أني ملاقيك يارب فلا تضله بعدي واهداه كما هديتني وأكرمه كما أكرمتني فإذا مات خليله المؤمن جمع بينهما فيقول ليثن أحدكما صاحبه فيقول : نعم الأخ ونعم الخليل ونعم الصاحب قال : ويموت أحد الكافرين فيقول : يا رب إن فلانا كان ينهاني عن طاعتك وطاعة رسولك ويأمرني بلا شر وينهاني عن الخير ويخبرني أني غير ملاقيك فيقول بئس الأخ وبئس الخليل وبئس الصاحب 

 

شارك الملف

آخر الملفات المضافة