حل درس تفسير سورة مريم من الآية رقم (1) حتى الآية رقم (9) دراسات إسلامية ثالث متوسط

البيانات

الله سبحانه وتعالى له التدبير التام في هذا الكون ، وهو سبحانه وإن كان قد جعل لكل شيء سبباً ، وجعل هذا الكون وما فيه يسير وفق سنن محددة ، إلا أنه قادر على تعطيل الأسباب ، وتغيير السنن، وخرق العادات ؛ لأن له القدرة المطلقة ، والحكمة البالغة ، وفي سورة مريم أمثلة لذلك .

من فوائد هاتين الآيتين :

- بیان عظيم قدرة الله تعالى في إخراج الولد ممن لا يولد له عادة 

- بيان أن الدعاء من أقوى الأسباب لعلاج العقم

 

 

 

شارك الملف

آخر الملفات المضافة