حل الوحدة الثامنة كتاب التفسير 2 مقررات

عرض بكامل الشاشة

البيانات

حل الوحدة الثامنة كتاب التفسير 2 مقررات

حل الوحدة الثامنة كتاب التفسير 2 للمرحلة الثانوية و حلول كتاب التفسير 2 المرحلة الثانوية للعام الدراسي 1442 هـ.

تتضمن الوحدة الثامنة خمسة دروس هي على الترتيب: تفسير سورة النساء من الآية (58) إلى الآية (59) - تفسير سورة النساء من الآية (60) إلى الآية (63) - تفسير سورة النساء من الآية (64) إلى الآية (65) - تفسير سورة النساء من الآية (114) إلى الآية (115) - تفسير سورة النساء من الآية (116) إلى الآية (121).

الوحدة الثامنة مقرر تفسير 2

نكمل معكم باستعراض حلول الوحدة الثامنة في حل كتاب التفسير 2 مقررات ثانوي وهي ثامن وحدات الكتاب.

حل درس تفسير سورة النساء من الآية ( 58 )  إلى الأية ( 59 )

التقويم 

السؤال : استخرج نت الىيات ما يدل على معنى ما يلي : 

1- من مقتضى الإيمان التحاكم إلى الله و رسوله عند الاختلاف ؟

الجواب : (( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنكُمْ ۖ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ۚ ذَٰلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا (59) ... ))

2- حكم الله احسن الاحكام ؟

الجواب : (( ذَٰلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا )) 

السؤال :  ما المراد بالعدل في وقوله تعالى : (( وَإِذَا حَكَمْتُم بَيْنَ النَّاسِ أَن تَحْكُمُوا بِالْعَدْلِ ))

الجواب : المراد بالعدل الذي أمره الله تعالى بالحكم به هو ما شرعه الله على لسان رسوله من الحدود و الاحكام و هذذا يستلزم معرفة العدل ليحكم به

السؤال : كيف تكون رعاية الأمانة في حق الله تعالى  ؟

الجواب : هذا يعم جميع الامانات الواجبة على الإنسان من حقوق الله عز وجل على عباده من الصلوات و الزكوات و الكفارات و النذور و الصيام و غير ذلك مما هو مؤتمن عليه لا يطلع عليه العباد (( ابن كثير ))

حل درس تفسير سورة النساء من الآية ( 60 )  إلى الأية ( 63 )

التقويم 

السؤال :  ما معنى قوله تعالى : (( اولئك الذين يعلم الله مافي قلوبهم )) ؟

الجواب : هذا الضرب من الناس هم المنفقون والله يعلم مافي قلوبهم و سيجزيهم على ذلك فإنه لا تخفى عليه خافية فاكتف به يا محمد فيهم فإن الله عالم بظواهرهم و بواطنهم  (( ابن كثير ))

السؤال : علام يدل قوله تعالى : (( و يريد الشيطان أن يضلهم ضلالا بعيدا )) ؟

الجواب : يدل على البعد عن الحق يدل على اتباع الشيطان و انه يؤدي للضلال البعيد من زعم أنه مؤمن و اختار حكم الطاغوت على حكم الله فهو كاذب في ذلك و هذا من إضلال الشيطان غياهم ولهذا قال : (( و يريد الشيطان أن يضلهم ضلالا بعيدا ) عن الحق

السؤال : دون ما ورد من صفات المنافقين ؟ 

الجواب : الكذب ( الحلف الكذب وهم يعلمون ) - مخالفة الاعمال للأقوال - الصد عن دين الله و احكامه - التحاكم إلى الطاغوت أي بغير حكم الله وشرعه

هل ترغب بتصفح كافة حلول المرحلة الثانوية والاختبارات الإلكترونية اضغط على الرابط

حل درس تفسير سورة النساء من الآية ( 64 )  إلى الأية ( 65 )

التقويم 

السؤال : كيف يكون الرسول صلى الله عليه وسلم حكما بعد وفاته ؟

الجواب : بمراجعة القرآن الكريم و مراجعة و اتباع ما صح من سنته فيما شابه المواقف الحالية لمعرفة كيفية الحكم فيها و القياس على ذلك و الله أعلم 

السؤال : هل الرسل معصومون فيما يبلغونه عن الله ؟ بين ذلك من خلال الآيات ؟

الجواب : نعم إثبات عصمة الرسل فيما يبلغونه عن الله 

قال تعالى : (( وَمَا أَرْسَلْنَا مِن رَّسُولٍ إِلَّا لِيُطَاعَ بِإِذْنِ اللَّهِ ۚ ))

السؤال :  بالرجوع إلى مصادر التعلم ما الفرق بين النبي و الرسول ؟ 

الجواب : النبي من أوحي الله إليه فإن امر بتبليغ ما يوحى إليه للناس فهو رسول و إن لم يؤمر بتبليغ ما أوحي إليه فهو نبي  وليس كل نبي رسولا بل بعض الانبياء رسل وبعض الانبياء غير رسل لكن جميع الرسل انبياء و نبينا صلى الله عليه وسلم أفضل أولي العزم من الرسل ولا مانع من أن تقول النبي أو الرسول عند ذكر نبينا محمد صلى الله عليه وسلم وقد وصفه الله بالنبوة و بالرسالة قال الله تعالى : (( الذين يبتغون الرسول النبي الامي الذي يجدونه مكتوبا عندهم في التوارة و الإنجيل يأمرهم بالمعروف و ينهاهم عن المنكر … ) الإعراف 157

و النبوة اعم من الرسالة قال العلامة العدوي رحمه الله في حاشيته على كفاية الطالب الرباني :( النبي  صلى الله عليه وسلم : هو إنسان ذكر من بني آدم اوحي إليه بشرع و إن لم يؤمر بتبليغه فإن أمر بذلك فرسول أيضا فالنبي أعم من الرسول و الله  تعالى اعلم 

حل درس تفسير سورة النساء من الآية ( 114 )  إلى الأية ( 115 )

التقويم 

السؤال : اذكر حديثا في النهي عن التناجي بين أثنين دون الثالث ؟

الجواب : عن ابن مسعود رضي الله عنه ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : (( إذا كنتم ثلاثة فلا يتناجى اثنان دون الآخر حتى تختلطوا بالناس من اجل ان يحزنه ) متفق عليه

السؤال : ورد شرط لتحقيق الخيرية في الاوامر الثلاثة الواردة في الآيات بين ذلك ؟

الجواب : التناجي و الاجتماعات السرية لا خير فيها إلا اجتماعا قصد به خير محض كالحث على الصدقة أو المعروف أو الإصلاح بين المختلفين

الشرط هو أن : (( يفعل ذلك ابتغاء مرضات الله ))

السؤال : ما المقصود بالإصلاح بين الناس ؟

الجواب : ( أو إصلاح بين الناس ) و الإصلاح لا يكون إلا بين متنازعين متخاصمين و النزاع و الخصام و التغاضب يوجب من الشر و الفرقة ما لا يمكن حصره فلذلك حث الشارع على الأصلاح بين الناس في الدماء و الاموال و الاعراض بل وفي الاديان كما قال تعالى : ( و اعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا )) وقال تعالى : (( و إن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فاصلحوا بينهما فإن بغت إحداهما على الاخرى فقاتلوا التي تبغي حتى تفيء إلى امر الله ) 

وقال تعالى : ( و الصلح خير ) و الساعي في الإصلاح بين الناس أفضل من القانت بالصلاة و الصيام و الصدقة و المصلح لابد ان يصلح الله سعيه و عمله

السؤال : بالرجوع إلى كتاب تيسير الكريم الرحمن دون معنى المعروف الوارد في قوله تعالى : (( إلا من امر بصدقة أو معروف )) 

الجواب : ( أو معروف ) : وهو الإحسان و الطاعة وكل ما عرف في الرشع و العقل حسنه و إذا أطلق الامر بالمعروف من غير ان يقرن بالنهي عن المنكر دخل فيه النهي عن المنكر و ذلك لأن ترك المنهيات من المعروف  و أيضا لا يتم فعل الخير إلا بترك الشر . إما  عند الاقتران فيفسر المعروف بفعل المأمور و المنكر  بترك المنهي 

حل درس تفسير سورة النساء من الآية ( 116 )  إلى الأية ( 121 )

التقويم 

السؤال :  لم كان الشرك أعظم الذنب ؟ 

الجواب : الشرك أعظم المعاصي وهو يحبط جميع الاعمال و يخلد صاحبه في النار

السرك هو الواجهة المضادة لعقيدة التوحيد لان الشرك ضلال يفسد العقل و اوهام تجهل المشرك يتصور ما لا وجود له فيخاف ضعيفا و يرجو فقيرا و يدعو مخلوقا لا يملك لنفسه ضرا ولا نفعا وكل هذا جهل بالخالق و لذا صار الشرك الذنب الذي لا يغفر و فاعله ممن تلاعب بهم الشيطان فسووا بين الخالق و المخلوق فاستحقوا الخلود في النار 

السؤال : كيف تكون عبادة الشيطان ؟ 

الجواب :طاعة الشيطان عبادة له لقوله تعالى : (( و إن يدعون إلا شيطانا مريدا )) لأنهم إذا اطاعوه فيما سول لهم فقد عبدوه و نظير هذا في المعنى قوله تعالى : (( اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِّن دُونِ اللَّهِ  )) أي : اطاعوا العلماء و العباد في تحريم الحلال و تحليل الحرام و تلك عبادة لهم

السؤال : في الآيات رد على من زعم أن مرتكب الكبيرة كافر . وضح ذلك ؟

الجواب : مرتمب الكبيرة إن لم يشرك بالله فليس بكافر وقد يغفر الله له إن شاء و لكن وجب عليه الإسراع بالتوبة قبل الموت 

(( إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَٰلِكَ لِمَن يَشَاءُ ۚ وَمَن يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا بَعِيدًا ))

السؤال : أورد من الآيات ماله علاقة بما جاء في الصحيح عن ابن مسعود أنه قال : لعن الله الواشمات و المستوشمات و النامصات و المتنمصات و المتفلجات للحسن المغيرات خلق الله عز وجل ثم قال : ألا ألعن من لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟

الجواب : (( وَلَآمُرَنَّهُمْ فَلَيُغَيِّرُنَّ خَلْقَ اللَّهِ ۚ وَمَن يَتَّخِذِ الشَّيْطَانَ وَلِيًّا مِّن دُونِ اللَّهِ فَقَدْ خَسِرَ خُسْرَانًا مُّبِينًا )) 

شارك الملف

آخر الملفات المضافة